حماس تفرج عن مسنة إسرائلية
الإسرائيلية التي نجحت جهود الوساطة في إطلاق سراحها مع محتجزة أخرى، إنها حصلت على رعاية صحية أثناء احتجازها في غزة.
وأوضحت أن طبيباً كان يزورها هي ورفاقها الرهائن كل يومين أو ثلاثة أيام.
وأضافت “ليفشيتز” لوسائل إعلام في أحد مستشفيات تل أبيب، اليوم الثلاثاء، أن أفراد “القسام أكدوا لي أنهم مسلمون ولن يتعرضوا لنا بالإيذاء”، معقبة بالقول: “كنا نتناول نفس الطعام الذي يتناوله أفراد القسام”.
وأكدت المحتجزة الإسرائيلية المفرج عنها، أن حركة حماس عاملتها بلطف ولبت جميع احتياجاتها، كاشفة أنها نُقلت إلى أنفاق داخل غزة تبدو وكأنها “شبكة العنكبوت”.
وقالت أيضا : إن مسلحي الحركة أمنوا لها الحماية وطبيبا لمعالجتها، ووفروا لها الدواء الذي كانت تتلقاه في إسرائيل.
وكانت يوشيفيد ليفشيتز، البالغة من العمر 85 عاما، واحدة من امرأتين أفرجت عنهما حماس في وقت متأخر من أمس الاثنين ليصبح عدد الأشخاص الذين ما زالت تحتجزهم الحركة 220.
ليست هناك تعليقات: